ღ فيس بوك ღ
اهلا وسهلا بكم في منتداكم سوا عضو او زائر اذا كنت عضوا في المنتدي فسجل الدخول اما اذا كنت زائراٌ
فنتشرف بتسجيلك في منتداك
والمنتدى ليس بكتر اعضاء ولكن بحب اعضاء وترابطهم كاسرة واحد
خالص التحية
ادارة المنتدى
ღ فيس بوك ღ
اهلا وسهلا بكم في منتداكم سوا عضو او زائر اذا كنت عضوا في المنتدي فسجل الدخول اما اذا كنت زائراٌ
فنتشرف بتسجيلك في منتداك
والمنتدى ليس بكتر اعضاء ولكن بحب اعضاء وترابطهم كاسرة واحد
خالص التحية
ادارة المنتدى
ღ فيس بوك ღ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ღ فيس بوك ღ

المنتدى ليس بعدد اعضاءه انما بترابطهم
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

لا تنسوا ضيفتنا على كرسى الاعتراف : moOoly
اتبعوا قوانين المنتدى

تحياأأات الاأأادارة



 

 القدس

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
lian rian
مشرفة متميزة
مشرفة متميزة
lian rian


القدس                 223784_195482870509528_100001434495463_547068_3075479_n
انثى عدد المساهمات : 61
نقاط : 61
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 08/12/2011
العمر : 31
العمل/الترفيه : طالبة جامعية
المزاج : فاين الحمد لله
الموقع : رمالا

القدس                 Empty
مُساهمةموضوع: القدس    القدس                 Icon_minitimeالخميس ديسمبر 15, 2011 6:08 pm

منذ اليوم الأول لسقوط مدينة القدس أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين بيد العدو الصهيوني في يونيو عام 1967 وهي تتعرض لهجمات استيطانية وتهويدية شرسة ومتلاحقة عمادها الحفريات التي أثبتت زيف المزاعم اليهودية بما يسمى «الهيكل»، بل إنه لم يظهر وجود أي معالم أو آثار يهودية في المدينة المقدسة وبخاصة في مربع الحرم القدسي الشريف الذي يطلقون عليه «جبل الهيكل».

وبعد أن أسقطت عمليات التنقيب والحفريات التي تهدد بانهيار المسجد الأقصى المبارك، ادعاءاتهم، لم يستسلموا لحقيقة أن هذه المدينة عربية إسلامية بتاريخها وحضارتها وثقافتها، ولم يتوقفوا عن العبث بالمدينة المقدسة وتغيير ملامحها عبر سياسة الهدم والتهجير والاستيطان والمشاريع التهويدية الأخرى الأخطر يتقدمها إقامة «الحدائق التوراتية» التي تقوم سلطات الاحتلال اليوم بمصادرة الأراضي من أجل تنفيذها في كل من العيسوية وسلوان وباب الرحمة، وتوجتها بإزالة جسر «باب المغاربة» غربي الأقصى والمفضي إلى ساحة البراق التي أسماها المحتلون (حائط المبكى). لفتح المجال أمام مزيد من عمليات تهويد المسجد الأقصى المبارك وما حوله استكمالاً للمخطط الشرير لتهويد القدس بالكامل لاستكمال المرحلة الاخيرة من حلمهم المعلن وهو أن تكون القدس العاصمة الموحدة والأبدية لكيانهم العنصري المحتل.

فالقدس اليوم تمر في مرحلة من أخطر مراحل التهويد والاستيطان، فبهدم جسر «باب المغاربة» الواقع في السور الغربي للمسجد الأقصى وإقامة جسر حديدي مكانه من شأنه أن يسهّل عملية اقتحام المستوطنين وقوات شرطة الاحتلال الصهيوني للمسجد الأقصى المبارك، وبمخطط «الحدائق التوراتية» الذي تعتزم سلطات الاحتلال إقامتها سيتمكن هذا العدو العنصري من فصل ضواحي القدس العربية عن البلدة القديمة والمقدسات الإسلامية والمسيحية فيها، إضافة إلى تقطيع أوصال الضواحي وعزلها عن بعضها البعض، فضلاً عن خطورة تعويض الفشل في العثور على أية آثار يهودية في المدينة المقدسة وهي الأكثر مما سبق، إلى التهويد العملي عبر الاستيطان اليهودي المكثف بالتوازي مع تهجير المواطنين العرب الفلسطينيين ومصادرة أراضيهم وهدم منازلهم وتحميلهم من الضرائب ما لا يطاق، والتضييق عليهم في كل مناحي وجودهم في مدينتهم ووطنهم، إلى جانب اختراع الأفكار الشيطانية مثل هدم «باب المغاربة» بزعم أنه قديم وأنه آيل للسقوط، وفكرة «الحدائق التوراتية» التي ستكون بمثابة متاحف يهودية مليئة بنماذج وشعارات ومجسمات ورموز مما وصفته أو تحدثت عنه التوراة، الأمر الذي يعني أن كل ما لم يجدوه في حفرياتهم وتنقيبهم عن الآثار المزعومة تحت الأرض سيجسدونه من خلال هذه الحدائق فوق الأرض، في مدينة هي في كل الأحوال مدينة دينية خصوصاً وأن القدس مدينة دينية وأن السياحة فيها سياحة دينية أولاً وأخيراً وبالتالي فن السلطات الصهيونية تريد من وراء ذلك اصطياد عصفورين بحجر واحد الأول استكمال المخططات التهويدية، والثاني «منح» نفسها وجودا دينيا في المدينة سيخدمه بقوة الإعلام الغربي بصورة تزرع في ذهن السائح الغربي المشبع بما تنتجه الآلة الإعلامية الغربية الخاضعة للحركة الصهيونية العالمية بما يروجه اليهود عن وجودهم «التاريخي» في هذه المدينة العربية الإسلامية على مدار التاريخ.

وما يجري من جرائم التهويد الجديدة للعاصمة الأولى للأمة الإسلامية، وهويتها الإسلامية والحضارية، يحتم على العرب والمسلمين الالتفات إلى قبلتهم الأولى لإنقاذ ما تبقى ومنع العدو الصهيوني من مواصلة اعتداءاته المتصاعدة بحق القدس والمسجد الأقصى المبارك، والتحرك الفوري لوقف مخططه لهدم جسر «باب المغاربة»، وبيد العرب من أسلحة فعالة وقادرة على كبح جماح جرائم التهويد التي وصلت مرحلة من أخطر المراحل على التاريخ الإسلامي للمدينة المقدسة، ويكفى العرب التلويح بـ«المقاطعة» بكافة أشكالها ومستوياتها، بل والتلويح بـ «المعاهدات» المعلنة وبـ «التطبيع» السري والعلني.. وعندها فقط يمكن القول إن العرب والمسلمين أفاقوا ومدوا اليد إلى قبلتهم الأولى.

صحيفة الوطن القطرية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
القدس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ღ فيس بوك ღ :: الـــــمـــنتديــّّالـــاســلامــّّ :: علي خطي الحبيب-
انتقل الى: